191

البحر : -

أو ليس قد فرضت علينا طاعة

لأولى الأمور فهل لها تأويل

ما كان خبرنا بذاك محمد

خبرا له في المسندات أصول

أن الخليفة بعده هو الذي

فيها عليه من الخطاب يحيل

Sayfa 191