Dîvân
ديوان السيد الحميري
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
ديوان السيد الحميري
Türler
لما دجا الدين ورق الهدى
وجار أهل الأرض واستكبروا
ذاك علي بن أبي طالب
ذاك الذي دانت له خيبر
دانت وما دانت له عنوة
حتى تدهدى عرشه الأكبر
ويوم سلع إذ أتى عاتيا
عمرو بن عبد مصلتا يخطر
يخطر بالسيف مدلا كما
يخطر فحل الصرمة الدوسر
إذ جلل السيف على رأسه
أبيض عضبا حده مبتر
فخر كالجذع وأوداجه
ينصب منها حلب أحمر
ينفث من فيه دما معجلا
كأنما ناظره العصفر
Sayfa 103
1 - 307 arasında bir sayfa numarası girin