99

Divan

ديوان د عبدالعزيز المقالح

Türler

وسخيا بأحزانه

شجر البن

يا وطني ، كنت

أنت

الشهيد

وكنا ... صغارا على راحتيك

نداعب وجه التراب

نقبل جدرانك الهرمات

وحين سمعنا نداء الجبال تطير به قطرات من الدم

جئنا

Bilinmeyen sayfa