70

Divan

ديوان د عبدالعزيز المقالح

Türler

وعند الصباح يموت النهار

ويرقد فوق الصليب الرسول

وخلف السجون يعاني ، يموت الإله

وتغرق "روما" بأحزانها ، بالذهول

وتدمي المسامير والشوك وجه الحياة

ويبدو هناك "يهوذا" بقصر الزعيم

يغني يدق الطبول

" يعيش الزعيم العظيم

يعيش الذي شد كل الجباه

إلى الشمس .. شد عيون الحفاة "

Bilinmeyen sayfa