44

Divan

ديوان د عبدالعزيز المقالح

Türler

أعزف لحنا من الشوق

هل تتذكر ما الحب يا قاتل الشجرات العظيمة ؟

للحب أشرعة وطيور من النور

أسرابها تتجول في ليل عينيك

تكتب من دمها في جدار العشيات :

( إن غاب وجهي

وغيبني حقدك الهمجي

فإن الأغاني ستذبل

أما أنا فسأبقى

وتبقى دمائي تدق نوافذ كل القلوب

Bilinmeyen sayfa