Son aramalarınız burada görünecek
ديوان د عبدالعزيز المقالح
أن يمنح الجلاد بعض الحمد والمديح
لكن لسانه المقطوع
صوته الذبيح
خاناه في محنته الكبيرة
في الليلة الضريرة
فما استطاع أن يطلق أسر صوته وأن يصيح
وحين خانته بقايا الكلمات والدموع
حاول أن يرفع كفه مستجديا براءة الجموع
كان ذراعه مقطوع
وأنفه مجدوع
Bilinmeyen sayfa