كاحتماء الحر عن ضيم عرا
إيه لله عفاف مخلص
لك ما سيم الخنى إلا أبى
ثم قالت قولة في أسرها
تبعث الغل وتهفو بالوغى «قيدوني، غللوني، ضربوا
ملمس العفة مني بالعصا»
فأتاها نبأ من قومها
أنهم عافوا لذاذات الكرى
أو تجول الحرب في ميدانها
كمجال الطيش في عهد الصبا
Bilinmeyen sayfa