Son aramalarınız burada görünecek
Divan
Abdurrahman Şükriديوان عبد الرحمن شكري
أتطرب من لحن الخرير كأنه
خواطر تتلوها عليك السرائر
كما يطرب النشوان من لحن صوته
فجاشت لديك الراقصات الزواخر
وإلا فما للموج في اليم راقصا
دعاه عذارى البحر شاد وشاعر
خريرك يحكي صدحة الدهر صامتا
كأنك دهر بالحوادث مائر
هو الدهر لا يخشى المنايا ولا يهي
صباه ولا تقضي عليه المقادر
Bilinmeyen sayfa
1 - 1.966 arasında bir sayfa numarası girin