Son aramalarınız burada görünecek
ديوان عبد الرحمن شكري
كبعض الزرع تحسبه مريئا
وتحت بهائه السم المميت
وجلد الحية الرقطاء يزهو
ولكن لا يغر به اللديغ
صبرت له ويحسبني عميا
ولا والله ما أنا بالعمي
ولكني رأيت العفو أبقى
وهل في القلب للشكوى مجال؟ •••
هوينا الذكر من حب الغواني
كأن الذكر من حيل الرسول
Bilinmeyen sayfa
1 - 1.966 arasında bir sayfa numarası girin