Son aramalarınız burada görünecek
ديوان عبد الرحمن شكري
ورأيا مثل حد السيف ماضي
بكائي إن في الدنيا أمورا
يضيق بمثلها الصدر الرحيب
وكم وغد رفيع الجاه يغدو
كأن الكون ليس به سواه
تعاف الرحمة الغراء نزلا
قلوبا قد أضر بها التعالي
فإن الزهر في القيعان ينمو
وإن الثلج في قمم الجبال
أرى قوما تسوسهم الأعادي
Bilinmeyen sayfa
1 - 1.966 arasında bir sayfa numarası girin