Son aramalarınız burada görünecek
ديوان عبد الرحمن شكري
ما لعيني ترى الضياء ظلاما
ولجنبي يرى الرقاد حراما؟
ولقلبي كأنه مستزار
لا يحل الضلوع إلا لماما
يا جديرا بأن أكون شجي ال
قلب فيه هل اتقيت الحماما
أنزلتك الأحداث قلبي وقد كن
ت لسمعي وناظري قواما
كنت في العيش منظرا يبعث البش
ر وللنفس بهجة واعتصاما
Bilinmeyen sayfa
1 - 1.966 arasında bir sayfa numarası girin