189

Divan

ديوان عبد الرحمن شكري

Türler

وألبس الله منك الدين حلته

كأنما هو سر فيك موءود

إلى صديق

لا بد لي منك مهجورا ومودودا

فاكفف ولست بما تجنيه مجهودا

وإن تكن لست تدري كيف تحفظنا

على الوفاء فقد سمناك تقليدا

لقاء على صد

سائل بليلي هل ألوي بآخره

خوف اغتماضي لما ملني السهد؟

Bilinmeyen sayfa