عبادة الحسن
عجبت لأشجان مجوسية اللظى
أصارتك معشوقا فصرت معبدا
وراض لي الأعذار أني شاعر
وأنك قد أصبحت في الحسن أوحدا
حنانيك يا هذا الحبيب على فتى
يحبك حبا حيثما نفد ابتدا
يبيت سمير الليل يخفق قلبه
فيسعده القلب الذي ضمن الصدى
نشدتك لو جاء النعي مخبرا
Bilinmeyen sayfa