تهاونت في شأن الحلي ترفعا
فزان مزاياك العلا وحلاها
سلكت سبيل المكرمات وأومأت
يمينك تهدي من أراد هداها
وقدت ذمام الغانيات إلى العلا
كفى النفس فخرا بالكمال كفاها
تهنئة لمعلمة بالشفاء:
السعد لاح وسرت العلياء
بشفاك وابتسمت لك الجوزاء
إن «السنية» شان حسن سنائها
Bilinmeyen sayfa