إذا رشن لي سهما تلقفت ثانيا
دعيني يا ليلى وليلي وأنجمي
فما أنت يا ليلى لهذا ولا ليا!
ولو أن آمالي دنت لي قطوفها
لقلت اغربي إني مللت مقاميا
فقامت وقد أزجى الصباح طليعة
فطار دليلا أورقا كان داجيا
تردد: يا ويلي عليك! وعينها
تعنفني شكرى فقلت: هيا ليا
خذي لي من الطيف الأمان وعجلي
Bilinmeyen sayfa