ساخرات أيامها من ظلوم
لم يفكر في يقظة الندمان
ضاحكات والمغريات تنادي
ما صفا الدهر نصف يوم لهاني
كل عمر مهما تراءى طويلا
كان حلما في جولة الوسنان
صحوة أيقظ الحقيقة منها
ملك الموت في حلول الأواني
دهم النفس حين حم قضاء
وهي تهوي في ظلمة الطغيان
Bilinmeyen sayfa