Son aramalarınız burada görünecek
ديوان تيمور
تروح أسى في صفحة الخد أو تغدو
أحمل أشواقي الرياح تلهفا
إليك فتذريها الرياح التي تعدو
كأني غريق والظلام كأنه
خضم وأنفاسي هي الجزر والمد
وكنت إذا لاقيتها بعد فرقة
تجرعت فيها اليأس ليس له حد
ألف على خصر الحبيبة ساعدي
وألثمها والخد يلمسه الخد
مضى ذلك العهد القديم وما انقضت
Bilinmeyen sayfa
1 - 174 arasında bir sayfa numarası girin