Divan
ديوان محمود سامي البارودي
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
ديوان محمود سامي البارودي
Türler
يستنزل الملك من أعلى منابره
ويستوي عنده الرعديد والبطل
فكيف أدرأ عن نفسي وقد علمت
أن ليس لي بمناواة الهوى قبل ؟
فلو قدرت على شيء هممت به
في الحب ، لكن قضاء خطه الأزل
وللمحبة قبلي سنة سلفت
في الذاهبين ؛ ولي فيمن مضى مثل
فإن تكن نازعتني النفس باطلها
وأطلعتني على أسرارها الكلل
فقد أسير أمام القوم ضاحية
والجو بالباترات البيض مشتعل
بكل أشقر قد زانت قوائمه
حجوله غير يمنى زانها العطل
كأنه خاض نهر الصبح ، فانتبذت
يمناه وانبث في أعطافه الطفل
زرق حوافره ، سود نواظره
خضر جحافله ، في خلقه ميل
كأن في حلقه ناقوس راهبة
باتت تحركه ، أو راعد زجل
Sayfa 35
1 - 647 arasında bir sayfa numarası girin