Divan
ديوان محمود سامي البارودي
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
ديوان محمود سامي البارودي
Türler
البحر : خفيف تام
لاعب السكر قده ؛ فتثنى
ودعاه فرط السرور ؛ فغنى
رشأ تعبد النواظر منه
واحدا في الجمال ، ليس يثنى
أنبت الحسن فوق خديه وردا
ليس إلا بغمزة اللحظ يجنى
لم يزل يرضع السلافة حتى
غاب عنا ، كأنه ليس منا
فأنمناه فوق مهد وثير
برهة كي يفيق ، ثم انصرفنا
فلبثنا هنيهة ، ثم لما
خف من سكره وأقبل قمنا
وأدرنا الكؤوس حتى تولت
أنجم الليل من أحاد ومثنى
يا لها ليلة ! أبحنا بها الله
وإلى وردة الغداة ، وتبنا
Sayfa 338
1 - 647 arasında bir sayfa numarası girin