Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
عج بي فديتك نادبا
ما بين أرسمها الطوامس
واستنطق الآثار عما
كان في تلك البسابس
من عزة كانت تذل
لها الجبابرة الأشاوس
وكتائب كانت تهاب
لقاء سطوتها المتارس
ومعاقل كانت تعزز
بالطلائع والمحارس
ومدائن غناء قد
كانت تحف بها الفرادس
أين المتاجر والصنائع
والمكاتب والمدارس
بل أين هاتيك المروج
بها المزارع والمغارس
بل أين هاتيك الألوف
بها فيسح البر آنس
هلكوا فلست ترى سوى
عبر تثور بها الهواجس
Sayfa 86
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin