Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
لم تأخذ الغفلات منه مقلة
سهرت لتنبيه العيون النعس
هذا إناء الحكمة البر الذي
بيهاء أنوار المهيمن قد كسي
بحر تدفق بالزلال وجاءنا
بأجل من در البحار وأنفس
ذرب النهي برزت أهله فكره
فرمى خطوب الدهر عن مثل القسي
ماضي البراعة حين نكس رأسها
عنت الصعاب لها برأس منكس
يجلو الحقائق من ستور خفائها
كالصبح ينزع من قتام الحندس
وإذا تصدر قائلا في مجلس
ألفيت قسا ضمن ذاك المجلس
وإذا ارتقى فوق المنابر خشعت
كلماته قلب الجماد الأملس
وهديته كلما لقد يمنتها
بمقام محراب لديه مقدس
لا زال يزدان الثناء بذكره
مثل الطراز يزين ثوب السندس
Sayfa 83
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin