Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
البحر : وافر تام
مضى جرجي العزيز إلى مناه
فناح بنو السماط عليه دهرا
فتى لم يبلغ العشرين حتى
غدا جوف التراب له مقرا
لقد جرح القلوب بسيف حزن
فسأل دم الجفون عليه هدرا
فنوحي يا حمائم فوق قبر
سقته أدمع الباكين تترى
على غصن لوته يد المنايا
وفي تأريخها قصفته غدرا
Sayfa 255
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin