Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
البحر : بسيط تام
هذا الغريب الذي أبكي دمشق وقد
لاقي من البين في أسفاره أجلا
أبقى لآل قلاووز الكرام أسى
مدى الزمان يلاقي مدمعا هطلا
مضى إلى ربه الغفار متخذا
من سبل غربته نحو العلى سبلا
فإن تزر تربه يا من يؤرخه
أكتب دعا الله إبراهيم فامتثلا
Sayfa 214
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin