Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
البحر : خفيف تام
عرجا في ربوعها وسلاها
كيف تسلو متيما ما سلاها
وأعطفاها بوصف سقمي وما بي
من شجون الهوى ولا تعتباها
واذكرا ودي القديم وما لم
تنسه من حنينها وجواها
رب دمع أسلته بعد هجر
مزجته بمثله عيناها
وليال تضاحك الأنس فيها
اشفقت من زوالها فشجاها
يعلم الله ما بقلبي وما تجهل
ما فيه أنه في حماها
وسقامي بها وأن أنكرته
شاهد بالذي جنت مقلتاها
عذلتها في الظنون ولم تسمع
للاح قبل الظنون لحاها
وإذ كان في السلو شفاء
فقليل سلونا في شفاها
وأنا الصب لا أزال كما تعهد
مني متيما في هواها
Sayfa 168
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin