Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
دعت نزال ووافي الويل حين دعت
على جيوش بصوب البؤس ترميها
رمت بكل شقي من أعاديها
سحقا وبالنصر قد نيطت نواصيها
المالك الأمر في الدنيا فما انقلبت
إلا على ما أشتهى من قصده فيها
راقي سماء على جازت معارجها الكفاء
وامتنعت عمن يحاكيها
أبهى الملوك وأن جلت مراتبها
وخير من حاز عن طوع معاليها
عبد العزيز من احتاز الهدى وعنت
لبأسه الأرض داينها ونائيها
وفي العلى من حقوق العز ما صدقت
فيه بما ألزمت شرعا دعاويها
حفت بمنصبه الآساد طالعة
بظل بدر بحمد الله هادبها
فتح قريب ونصر عز جانبه
لدولة في الورى دامت أياديها
ظل الاله صلاح في جوانبها
وفضل أنعمة بالعز موليها
Sayfa 160
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin