** التعليقات :
29 في نسخة أخرى : لا آلفت عم (الناشر).
42 حزقيال هو حزقيل إبن يوذي وهو الذي أصاب قومه الطاعون ( خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم ألله موتوا ثم أحياهم ) (البقرة : 242) وهو احد كبار أنبياء العهد القديم ألأربعة. كان يشجع شعبه في اشد المحن لاسيما عندما حاصر نبوخذ نصر القدس (أورشليم) وإستولى عليها سنة 568 ق. م. قاضيا على مملكة يهودا. وله نبوءة حزقيال من أسفار العهد القديم وفيها يدعو الشعب إلى قبول القصاص الذي أوقعه الرب عليهم ثم يحذرهم من مخاطر رخاء العيش وعبادة ألأوثان في ألأصقاع التي أجلوا إليها ويشجعهم مبشرا إياهم بالخلاص.
قبره في الكفل وهو مركز ناحية في محافظة بابل بين الكوفة والحلة موطن اليهود العراقيين قديما. والشيخ يقصد أن أبا طالب والد ألإمام عليه السلام عمل للمسلمين وللنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآله كما عمل حزقيل لليهود.
Sayfa 73