44

Divan-ı Busiri

ديوان البوصيري

Türler

Şiir

فارحم لبيبا يوما دعاك وقد

بلغت الجوع روحه اللبه

51

لو عمر ابن المعمار خوله

نيابة الخدمتين والخطبه

52

ولم يدعه كلا على أحد

بغير نفع كأنه ولبه

53

حاشاك يامن أبوابه وطني

تختار لي أن أموت في الغربه

54

وأن حالي وحال عائلتي

لا يحملون النوى ولا الغربه

55

إن كان أرضى الزمان فرقتنا

فاغضب على صرفه لنا غضبه

56

فأنت من معشر تطيعهم ال

أيام عن رغبة ولا رهبه

57

من مليك ما فوق رتبته

على عظيم اتضاعه رتبه

58

ما ملك الروم في جلالته

أحق منه بالطير والقبه

59

أنت الأمير المعيد ألسننا

كالعود منه بذكره رطبه

60

والسابق الأولين في كرم

لما جرى والكرام في حلبه

61

Sayfa 44