Dîvan
ديوان بهاء الدين
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
Türler
وأبت بما تهواه حتى حريمه
وتلك التي لا يرتضيها غيورها
فإن راح منها ناجيا بحشاشة
ستلقاه أخرى تحتويه سعيرها
وليس عدوا كنت تسعى لأجله
ولكنها سبل الحجيج تجيرها
ومن خلفه ماضي العزائم ماجد
يبيد العدى من سطوة ويبيرها
إذا رام مجد الدين حالا فإنما
عسير الذي يرجوه منها يسيرها
أخو يقظات لا يلم بطرفه
غرار ولا يوهي قواه غريرها
لقد أمنت بالرعب منه بلاده
فصدت أعاديها وسدت ثغورها
وأضحى له يولي الثناء غنيها
وأمسى له يهدي الدعاء فقيرها
بك اهتز لي غصن الأماني مثمرا
ورقت لي الدنيا وراق سرورها
وما نالني من أنعم الله نعمة
وإن عظمت إلا وأنت سفيرها
Sayfa 159
1 - 613 arasında bir sayfa numarası girin