Dîvan
ديوان بهاء الدين
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
Türler
وقف السحاب على الربى متحيرا
ومشى النسيم على الرياض مقيدا
ويشوقني وجه النهار ملثما
ويروقني خد الأصيل موردا
وكأن أنفاس النسيم إذا سرت
شكرت لمجد الدين مولانا يدا
مولى له في الناس ذكر مرسل
وندى روته السحب عنه مسندا
ألف الندى والسيف راحة كفه
فهما هناك معربا ومهندا
وإذا استقل على الجواد كأنه
ظام وقد ظن المجرة موردا
جعل العنان له هنالك سبحة
وغدا له سرج المطهم مسجدا
مولى بدا من غير مسألة بما
حاز المنى كرما وعاد كما بدا
وأنال جودا لا السحاب ينيله
يوما وإن كان السحاب الأجودا
يعزى لقوم سادة يمنية
أعلى الورى قدرا وأزكى محتدا
Sayfa 108
1 - 613 arasında bir sayfa numarası girin