وافى كتابك مفتوحا فبشرني
بفتح سبل اللقاء الزجر والفال
2
فقلت : أحبب بها بشرى إلى ، وإن
تعرضت ، دون ما نرجوه ، أهوال
3
ثم اعترتني أشواق تجهلني
كيف اطمانت بقلبي بعدك الحال
4
وكيف يبقى وما ينفك ذا وجل
خوفا عليك وفي الأوجال آجال
البحر : بسيط تام 1
Sayfa 318