============================================================
ديوان الجيلانى وجود الحال(1) فقذ كفر .. ومن أراد العبارة(2) بعد الوصول فقذ أشرك(3) .
ياغوث الاغظم (4)، من سعد(2) بالسعادة الأزلية(4) فطويى له، لم يكن مخذولا أبدا (2) ومن شقى بالشقاوة الأزلية(4) فويل له، لم يكن مقبولا بعد ذلك (8 قط(19 ياغوث الاغظم ، جعلت الفقر والفاقة مطية(9) ألانسان ، فمن ركبها(10) فقد بلغ (11) المنزل - قبل أن يقطع(12) المفاوز والبوادى(13) .
(1] ل: قتل ومن اراد الحال كفر (2]ل ف: العباده ى: العيان (2] ل. ن ، ف : بالله العظيم (4)ف: قال لى (3]ن: السعيد 1]ك ل: بسعادة الانل (7]- ل اك: بعد ذلك قط (4] ل: شقاوة الابد ك: بشقاوة الازل (9]ل: مطيتى اك: مطيتان) ى: مطيتن [10]ل. ك: ركبهما (11] ك : امن ان يقطع (12]: قطع المنازل للبادى !
12]ل: قال عليه الصبلاة والسلام كفى بالتوحيد عبادة، وعبادة الحكماء رؤية الله (1 بمكن قراءة هذه الفقرة فى ضوء الحديث . هذه فى النار ولا ابالى وهذه فى اليتة ولا أيالى مسند اين حنبل 239/8) وغير ذلك من الاخبار الواردة فى أن الله قدر السعادة والشقاء ازلا البخارى : القدر 531 السند 3703- 353) وهى الاثار التى تفتحت عنها افكار الجبرية الذوقية عند الصوفية وقولهم بالمتاية الالهية السابقة قبل الخلق الجسمانى 11 776.6
Sayfa 212