إن كنت غادرت في دنياك من شرف ... فزادك الله من إحسانه شرفا
10
وقال أيضا يغريه باليهودي المعروف بالمورد وكان فاسقا:
الوافر
ألا من مبلغ عني عليا ... وقاه الله صرف النائبات
مقالا لم يكن وأبيك مينا ... ولم أسلك به طرق السعاة
أصخ ليبثك الإسلام شكوى ... تلين له القلوب القاسيات
فليس لنصره ملك يرجي ... سواك اليوم يا مجد القضاة # لأعيا المسلمين يهود سوء ... فما تحمي الحصون المحصنات
Sayfa 41