Son aramalarınız burada görünecek
ديوان الشريف المرتضى
ورباع كانت غيوض أسود
أصبحت للضباع مأوى مغضى
ومناخ للجود يحظى ويرضى
فيه من لم يكن على الدهر يرضى
عقروا عنده المطى وألقوا
وقد استوطنوا نجادا وغرضا
بين قوم يزيدهم عذل اللوام في المكرمات حثاوحضا
وام في المكرمات حثا وحضا
سكنوا جانب المدائن في أب
يض كالشمس يوسع العين ومضا
يأخذون الأموال بالسيف حتى
يهبوها الرجال نفلا وفرضا
كلما أتلفوا أخلفوا كوفي ال
قوم أم الغنى ليقضي قرضا
ومهيبون يحسب الأمن من مو
لاهم الخوف والمحبة بغضا
وجليد الرجال إن واجهوه
غبن اللحظ من حذار وغضا
كيف أرضى عن الزمان وما أر
ضى كريما قبلي الزمان فأرضى !
Sayfa 33
1 - 1.580 arasında bir sayfa numarası girin