Son aramalarınız burada görünecek
ديوان الشريف المرتضى
فكم من طرير يسوء الخبير
وكم فرس لا يجاري العفا
دع الفكر فيمن أعل الزمان
وإلا فقم باعتدال الشفا
فما غيرت كف ذي صنعة
بأخفى التحلي مكان الحلى
وللطبع أقهر من طابع
وألحظت أعينهم غرة
سقى الله منزلنا بالكثيب
بكف السحائب غمر الحيا
محل الغيوث ومأوى الليوث
وبحر الندى ومكان الغنى
فكم قد نعمت به ما اشتهي
ت مشتملا بإزار الصبا
تعانقني منه أيدي الشمال
ويلثم خدي نسيم الصبا
وكم وردته ركاب العفاة
فأصدرتها ببلوغ المنى
إذا ما طمت بي أشواقه
دعوت الحسين فغاض الأسى
Sayfa 11
1 - 1.580 arasında bir sayfa numarası girin