Avrupa'da Arapça Dil Çalışmaları Tarihi
تاريخ دراسة اللغة العربية بأوروبا
Türler
وأسس الفونس ملك أراجون سنة 1254 بمدينة إشبيلية معهدا لدراسة اللاتيني والعربي؛ بقصد تسهيل الاختلاط بين النصارى والمسلمين، وكان المسلمون معلمي النصارى والدومينيكان، كما يتضح ذلك من قرار مدرسة فالنسيا،
8
وقد ترجم غالب
Galippus
والمظنون أنه كان من نصارى مدينة توليدو (طليطلا) في سنة 1197 كتاب المجست من تأليف بطليموس، وكان ذلك بناء على أمر السيد دانيل ده مورلي.
وأما أول آجرومية عربية طبعت في أوروبا، فهي التي أصدرها بطرس دي القلعة
Alcala
في غرناطة سنة 1505، وكان عنوانها هكذا:
Arte para legeramente saber la legua Araviga. Vocabulista aravigo en letra castellana. Fue interptata es ta obra y vocabulista de romance en Aravigo en la grande y muy nombrada cidad de Granada Por Fray Petro de Alcala, Hieronymo 1505.
وقد ذكرنا العنوان حرفيا لأن هذا الكتاب نادر جدا، وعلى غاية من الأهمية، والكتبخانة الأهلية في باريس لا تملك غير فهرس الكلمات، والكتبخانة الأهلية في فيينا تمتلك نسخة منه، أما العبارات العربية فيه فمطبوعة بالحروف اللاتينية، وقد قلد المؤلف حرف ع بعبارة
Bilinmeyen sayfa