Batı Felsefesi Üzerine Felsefi Çalışmalar (İkinci Kısım): Modern ve Çağdaş Batı Felsefesi
دراسات فلسفية (الجزء الثاني): في الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Batı Felsefesi Üzerine Felsefi Çalışmalar (İkinci Kısım): Modern ve Çağdaş Batı Felsefesi
Hasan Hanafi d. 1443 AHدراسات فلسفية (الجزء الثاني): في الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة
Türler
Gemeinschaft . الأولى عامة مجردة، لا شخصية، والثانية خاصة وعيانية وشخصية. كما يرفض أورتيجا نظرية العقد الاجتماعي عند اسبينوزا وروسو باعتباره اجتماع إرادات لأن المجتمع مشاركة في كيان الفرد دون تنازل عن إرادته وسلطته. وهنا يبدو أورتيجا رافضا للتصور الاستقرائي للعقد الاجتماعي، أي الصعود من إرادات الأفراد إلى إرادة الجماعة مفضلا التصور الاستنباطي، أي وجود المجتمع المسبق في صورة مشاركة في بنية الفرد. الجمهور بعد للفرد. كما أن القانون ليس تعبيرا عن إرادة جماعية بل هو تعبير عن العقل الحيوي في الأفراد. بهذه التحليلات الجديدة يحاول أورتيجا المساهمة في تقدم العلوم الاجتماعية التي تخلفت عن العلوم الطبيعية في الغرب.
وينتقل أورتيجا من علم الاجتماع إلى علم السياسة وتتحول القضية من الفرد والجماعة أو الصفوة والجماهير إلى قضية الليبرالية والنظم الجماعية وفي مقدمتها الاشتراكية وبنفس التمايز والتقابل والتضاد. وقد ظهر كلا المذهبين في الوعي الأوروبي؛ فالليبرالية الفردية تنتمي في رأي أورتيجا إلى القرن الثامن عشر. وهي التي ألهمت الثورة الفرنسية وانتهت بنهايتها. أما الجماعية
Collectivisme
فقد ظهرت أيضا ابتداء من القرن الثامن عشر ثم تحولت إلى اتجاه رجعي محافظ على أيدي دي بونالد
De Bonald ، ودي ميستر
De Maistre
حتى سان سيمون
Saint-Simon
وبلانش
Blanche
Bilinmeyen sayfa
1 - 153 arasında bir sayfa numarası girin