لولا التي علقتني من علائقها
لم تمس لي إرم دارا ولا وطنا
قالوا أراد دمشق، وإياها عنى البحتري بقوله:
إليك رحلنا العيس من أرض بابل
يجوز بها مست الدبور ويهتدي
فكم جزعت من وهدة بعد وهدة
وكم قطعت من فدفد بعد فدفد
طلبنك من أم العراق نوازعا
بنا وقصور الشام منك بمرصد
إلى إرم ذات العماد وإنها
Bilinmeyen sayfa