يضيء من نورها «لبنان» و«السيف»
فكل إقباله والله زينه
مبطن برخام «الشام» محفوف
في سرة الأرض مشدود جوانبه
وقد أحاط بها الأنهار والريف
فيه المثاني وآيات مفصلة
فيهن من ربنا وعد وتخويف
ووصف ابن منقذ الكناني هذا الجامع بقوله:
وكأن جامعها البديع بناؤه
ملك يمير من المساجد جحفلا
Bilinmeyen sayfa