كما في حديث: (اللهُمَّ أعنّي على شكرك وذكرك وحسن عبادتك).
وفي رواية أبي داود وأحمد والنَسائي: قال الراوي: أخذ ﷺ بيدي فقال ﷺ: إنّي لأُحبك فقل: اللهم أعنّى. . إلى آخره. وإما على صفة: كحديث الفقهاء فقيه عن فقيه. . وأما في الرواية: كالمسلسل باتفاق أسماء الرواة، وأسماء آبائهم، أو كناهم، أو أنسابهم أو بلدانهم.
قال الإمام النووي ﵀: وأنا أروي ثلاثة أحاديث مسلسلة بالدمشقيين.
الاعتبار
والاعتبار: هو النظر في حال الحديث، هل تفرَّد به راويه أو لا، وهل هو
1 / 34