Dibaj Üzerine Müslim
الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج
Araştırmacı
أبو اسحق الحويني الأثري
Yayıncı
دار ابن عفان للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1416 AH
Yayın Yeri
الخبر- السعودية
Türler
Hadis Bilimi
Son aramalarınız burada görünecek
Dibaj Üzerine Müslim
Celaleddin es-Suyuti d. 911 AHالديباج على صحيح مسلم بن الحجاج
Araştırmacı
أبو اسحق الحويني الأثري
Yayıncı
دار ابن عفان للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1416 AH
Yayın Yeri
الخبر- السعودية
Türler
من فرق بتشديد الراء وتخفيفها عقالا قيل المراد به زكاة عام وهو معروف بذلك لغة وقيل الحبل الذي يعقل به البعير مبالغة وإن كان لا يجب دفعه في الزكاة ولا القتال عليه كحديث لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده قال النووي وغيره وهذا هو الصحيح ثم قيل المراد قيمته في زكاة النقدين وقيل زكاته إذا كان من عروض التجارة وقيل هو نفسه وأن العقال يؤخذ من الفريضة لأن على صاحبها تسليمها وإنما يقع قبضها التام برباطها وفي رواية البخاري بدله عناقا رأيت علمت شرح فتح ووسع فعرفت أنه الحق أي بما أظهر عليه من الدليل في إقامة الحجة لا تقليدا الدراوردي بفتح الدال المهملة بعدها راء ثم ألف ثم واو مفتوحة ثم راء ساكنة ثم دال أخرى نسبة إلى دار بجرد بفتح الدال والراء والموحدة وكسر الجيم مدينة بفارس من شواذ النسب وقيل إلى دراورد وهي دار بجرد وقيل قرية بخراسان وقيل إلى أندارية بفتح الهمزة والدال بينهما نون ساكنة وبعد الألف موحدة ثم ساقطة ساقطة الجزع بفتح الجيم والزاي في جميع الأصول والروايات وذهب قوم من أهل اللغة إلى أنه بفتح الخاء المعجمة والراء وهو من الضعف والخور واختاره الزمخشري وقال عياض نبهنا غير واحد من شيوخنا على أنه الصواب لأقررت بها عينك قال ثعلب معنى أقر الله عينك أي بلغه الله أمنيته حتى ترضى نفسه وتقر عينه أي تسكن فلا تستشرف لشيء وقال الأصمعي معناه أبرد الله دمعه لأن دمعة الفرح باردة
Sayfa 34