76

غليلا

وهي باللحظ كم روت من مقالة

يا له موقفا به انتفضت أع

ظم صرعى الهوى أمام الجلالة

صائحات من عالم الغيب ترجو

للفقيدين عفوه ونواله

زيارة الحبيب

ركبت القطار إلى من أحب

وما غير قلبي له سائق

فسار ولكن بنيرانه

Bilinmeyen sayfa