52

فرحا بلقياها حزين:

يا من حوت ورد الريا

ض بخدها الباهي المصون

من لي بأن يبنى الهوى

منا على عهد متين •••

فتعاهدا حتى إذا

وافى حماها بعد حين

نظر الفتى في وجهها

دمعا فهاجته الشجون

وارتاب في حب الفتا

Bilinmeyen sayfa