ما كان يقصد منه خلق أبدان
لذاك ميزه من غيره فسما
روحا وعقلا وهذا خير برهان
فالجسم فان وروح المرء خالدة
ما بين عالمنا والعالم الثاني
في عالم الروح تنهي ما به بدأت
كأنها لم تزل في جسمها الفاني
وسوف تعمل ما يرضي الإله ومن
يرض الإله ينله خير غفران
بين الجسد والروح
Bilinmeyen sayfa