وبادلها المحبة والوئاما
فلست أقل من نمل ضعيف
وليس أجل من ملك تسامى
ومن طرائفه التي أذكرها له أن أبي أهدي إليه عمامة ليكرم علمه الواسع بالتراث وبأركان الدين، فكتب له أبياتا غاية في الظرف يقول فيها:
توجت رأسي بالعمامة
وكسوتني حلل الكرامة
فكأنني شيخ المراغة
في المهابة والفخامة
لا فرق بيني في الحياة
وبينه إلا الإمامة
Bilinmeyen sayfa