Rüzgar Çiçeğinin Devamı
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
Araştırmacı
أحمد عناية
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1426ه-2005م
Yayın Yeri
بيروت / لبنان
Türler
Edebiyat
Son aramalarınız burada görünecek
Rüzgar Çiçeğinin Devamı
Muhammed Emin Muhibbi d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
Araştırmacı
أحمد عناية
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1426ه-2005م
Yayın Yeri
بيروت / لبنان
Türler
سفه محاججة العذول
ووجهه أبدى الغدائر
يبدو فبدر التم يركض
والغزال يظل نافر
دلت ثناياه بأن
الدر مثمنه الأصاغر
هذا من قول ابن النبيه : + ( م . الوافر ) + |
ولم أر قبل مبسمه
صغير الجوهر المثمن
زاكي المغارس طيب
والفرع مثل الأصل طاهر
يحميه عن فعل الخنا
ما قد حواه من المفاخر
نال السماء بنسبة
شرفت وشرفت المنابر
أرجوه ذخرا باقيا
لي حين ما تبلى السرائر
لي فيه حسن عقيدة
أرجو بها رفع الضرائر
علي أفوز بنظرة
من جده كنز الذخائر
بحر الندى فخر الهدى
كسر العدى نصر المؤازر
ديني هواه ومنيتي
ألقاه للزلات ساتر
يا رب أبلغه الصلاة
من الذي لهداه شاكر
تتلو السلام بآله
وبصحبه بدءا وآخر
وقوله أيضا : + ( الكامل ) + |
أسر المحاسن واستباح زمانه
قمر أعيذ بعزه سلطانه
حجبته أنوار الجمال فلا ترى العشاق
من لمعانه أسنانه
ما زال يطرق كل قلب حبه
حتى غدت أعوانه أعيانه
بدر ولكن لم يزل بمنازل
مذ حلها لا يختشي نقصانه
رقت صحيفة خده فتوهمت
أبصارنا أحداقها خيلانه
ألم بقول مظفر الأعمى ، حيث قال : + ( البسيط ) + |
لا تحسبوا شامة في خده طبعت
على صحيفة خد راق منظره
وإنما خده الصافي تخال به
سواد عينيك خالا حين تنظره
وألطف منهما قول الأمير المنجكي : + ( الكامل ) + |
لما صفت مرآة حسنك أيقنت
عيناي أني صرت فيك خيالا
وحسبت أهدابي بوجهك عارضا
وظننت إنساني بخدك خالا
* * * | | عودا : |
Sayfa 163
1 - 228 arasında bir sayfa numarası girin