576- وعمر بن عبد الله بن صامر بن أبى بكر بن عبد الله الأسوانى سراج

الدين الشاعر اشتغل ببلده ثم قدم القاهرة واشتهر بنظم الشعر وتكسب به ودخل الشام قدهما وكان كثير المديح والأهاجى عض الدعوى وكان ينظم على طريقة الأوائل ويتحضر كثيرا من اللغة وهو القائل إن ذا الدهر قد رمانى بقوم عم على بلوتى أشد حثيثا إن أجد بينهم بشيء أجدهم لا يكادون يفقهون حديثا وكان شيختا اب خلدون يطره وينوه به

577- وشهاب لدين أحمد بن عبد الله القزوينى الحنفي

ولد سنة إحدى وستين وكان أبوه كحالا ونشأ هو فاشتغل إلى أ سار نقيب الحكم هند الحنفية ثم عند الشافعية لازم القاضى جلال الدين في ذلك بضع عشرة

سنة وكان عارفا داهبة وقد ناب في الحكم عن الحنفى وقتا ومات في ربيع الأول

578- وصالح بن عيسى بن محمد بن علي بن دود بن سالم الصمادى

صاحب الزاوية يبغداد ويقال مات في السنة التى قيلها

579- وجمال اللدين عبد الله بن محمد القرافى البخورى

كان قن تعليم العربية وتخرج به جماعة مات في ربيع الأول

Sayfa 225