104

İzlerin Ardında

ذيل العبر

Araştırmacı

د.صلاح الدين المنجد

Yayıncı

مطبعة حكومة الكويت

Türler

Tarih

ومات المقرئ المعمر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الصالحى المعروف بالحفيفة عن سن عالية حدث بمشيخة الفخر عنه وأقرأ خلقا بالجامع المظفرى رحمه الله

سنة ستين وسبعمائة

فى يوم الأربعاء ثانى المحرم دخل الأمير علاء الدين الماردانى إلى دمشق على نيابتها قدمها من حلب فأقام إلى ثانى عشرين رجب فقبض عليه وتوجهوا به إلى القاهرة فأعيد من الطريق إلى نيابة صفد وولى بعده نيابة دمشق الأمير سيف الدين أسندمر الزينى أخو يلبغا اليحياوى فدخلها يوم الاثنين حادى عشر شعبان

وفى سادس صفر

قدم الأمير سيف الدين بيدمر الخوارزمى من مصر إلى دمشق يتقدمه ألف فارس وولده بطبلخاناه وأضيف إليه عدة جهات وحجوبية الحجاب

(388 ظ) ثم فى جمادى الأولى

Sayfa 324