ما أعظم لذتي إن كان ضميري يحاسبني على كل شيء تقترفه يداي!
كم تكون لذتي بالغة إذا كان ضميري يخشى، حتى من لا يخشاه!
من اللذة العارمة أن يتقي الإنسان خالقه؛ أي يجعل بينه وبين الخالق وقاية تدرأ عنه غضبه؛ وبذا لا يأتي منكرا.
تكمن لذتي في الضحكة التي تصدر من أعماقي صادقة.
ما ألذ أن أترك الأنانية جانبا وأقدم مصالح غيري على مصالحي!
من اللذات الدائمة أن تكون حسناتي أكثر من سيئاتي.
من أعظم اللذات ألا يمر بي يوم لا أعمل فيه خيرا أو أقدم فيه معروفا.
من ألذ أيامي ذلك اليوم الذي يمر دون أن أقترف فيه شرا أو أذى.
إنكار الذات لذيذ.
لست ممن يلذ لهم أن يقولوا دائما: «أنا وأنا.» مادحين أنفسهم.
Bilinmeyen sayfa