274

Benlik ve Zevkler

الذات واللذات

Türler

ما ضر أهل الريف ألا يحفلوا

بالطب أو لا يعرفوا المكروبا

ضمنت سلامتهم سهولة عيشهم

وصفا هواؤهمو فكان طبيبا

إذا خفت أن تجلب البلبلة إلى فكرك وقلبك، فاحذر العزلة؛ ففي العزلة تولد الشهوات واللذات الجامحة.

من سعى إلى تحقيق لذة، فلا يحزن إن دخل في زمرة المجانين.

تجد المرآة لذة كبرى في أن تقول الحقيقة بحلاوتها ومرارتها، دون زيف ولا تزلف ولا مواربة.

من الأفضل للمرء في حياته أن يجرب كل لذة عظمى، فيذوق لذة النصر وألم الهزيمة؛ وعندئذ يكون أفضل ممن لا يجدون لذة في شيء، ولا يتألمون من شيء.

من ولد ليزحف في طريق اللذات لا يستطيع أبدا أن يطير مع ركب التقدم.

معاملة الناس بضاعة حلوة، يجد الناس لذة في شرائها كما يشترون السكر واللبن.

Bilinmeyen sayfa