265

Benlik ve Zevkler

الذات واللذات

Türler

من كرمت عليه نفسه، هانت عليه لذاته وشهواته.

ويل لمن كانت لذاته لافتاته، وعقله غائب نائم.

اللذات كالخمر؛ فكل منهما مسكر مضلل.

في راحة الجسم لذة، وفي راحة البال لذة، وفي الألم لذة أخرى.

لا تصير السعادة لذة إلا إذا كان فيها راحة من الألم.

يجب أن تطيع اللذات أولا؛ كي تستطيع أن تحكمها بعد ذلك.

لذة الثدي على شفاه الأطفال الرضع كما هي على شفاه الشبان والرجال، ولكن شتان بين هذه اللذة وتلك.

إنها اللذة التي تجعل عجلة الزمن تدور.

من أعلن عن ملذاته فلن ينفد رصيده منها أبدا.

ليس باللذة وحدها تكمل سعادة الإنسان.

Bilinmeyen sayfa